بليييييييييييييييييييييييييييز ارجو المساعدة

للأسف يالغلا ـآ بحثت لكن مالقيت شئ

اتمنى احد يساعدكـ

وراح اواصل البحث ...

كل الود

ما عرفتو سامحيني اختي

آسف ما لقيت

لم اعرف الموضوع حتى وضحي شوي

قال الدكتور ماجد الشمس استاذ علم الآثار في كلية الاداب بجامعة بغداد: قديماً قالوا الوقت كالسيف ان لم تقطعه قطعك وان لم تسبقه سبقك فكان لاسلافنا العراقيين القدماء اصحاب البناء الانساني الاول للحضارة اليد الطولى في تنظيم الوقت وتقسيمه




فقد عرفوا ان بدونه لن ينشأ نظام لبناء المجتمع وفق قوانين وضوابط واسس يقوم عليها لذا فأن اكتشافه وتحديده والسعي لتنظيمه والحفاظ عليه اولى علامات تطور الانسانية وبداية لمجتمع يؤمه الانتظام والترتيب وادركوا حين ذاك ان تقويم المجتمعات يبدأ بملازمة الحفاظ على الوقت واستغلاله فالدقيقة التي تذهب لن تعود واضاعته تعني التخلي عن اسس ومفاهيم لبناء مجتمع متحضر فكانت الساعة هي من يرمز للوقت وبهذا الاختراع عرفت الانسانية الوقت.
كانت البداية بسيطة وغير دقيقة وكانت الشواخص التي تترك ظلالا خيرما التجأ اليه الانسان فتراكمت معلومات عن تقسيم الزمن.
الطبيعة أصل المعرفة
* ماذا يمثل الزمن برأيكم في عالمي الطبيعة والحضارة
في عالم الماضي حين كان الانسان يتطور فكرياً وجسدياً لا شك انه كان يدرك وجود شيء يلازمه فالشمس تشرق وتغيب والقمر يبدأ بهلال ثم يتكامل بعدها يبدأ بالتناقص حتى يصل مرحلة الاختفاء.. ومن البديهي انه ربط بين الفصول ونماء الارض بما فيها من زرع وحيوان كما انه يدرك ان الطفل في بطن امه يحتاج الى شيء ليكبر ثم تلده امه، وبعد ذلك لينمو ويترعرع، وكذلك الامر مع عالم الحيوان وبتراكم المعلومات عن الزراعة احتاج الى تقويم يضبط فيه البذار والنمو ثم قطف الثمار.. وبطبيعة الحال لازم ذلك آلهة وطقوس يدخل فيها الزمن.
وفي بداية الامر لم يكن الانسان يحتاج الىمعرفة الساعات والدقائق الا ان تطور الحياة ونمو المدينة احتاج الى ان يبتدع او يتخذ شيئا في الطبيعة ليعرف منها اجزاء اليوم، فكانت البداية بسيطة وغير دقيقة ولقد كانت الشواخص التي تترك ظلالاً خير ما التجأ اليه في ذلك كالاشجار مثلاً. الا ان غياب الشمس كان يترك فراغاً لمعرفة ما مرمن الزمن كما في الليل كان الامر كذلك.
ولم يستمر الانسان في يأسه، بل ابتدع طريقة اخرى يقيس بها الزمن لقد وجد في الماء عنصراً يفيده في ذلك وما لا شك فيه ان الاوعية الفخارية التي كان يوضع فيها الماء قد اوحت له بذلك، اذ ان نضوج الماء جلب انتباهه فالتجمع في وعاء بحجم معين كان يرتبط بالفترة الزمنية التي كان يلاحظها.
* من المعروف ان قياس الزمن في الظلال يختلف عن قياسه بالماء؟
- نعم هذا صحيح فبالنسبة للشمس هناك متغيرات يومية في طول النهار يتبعه تغير طول الليل وما ينقص في الاولى يضاف في الثاني عدا يومي الاعتدالين وقت الربيع والخريف.
* وكيف كانت المعالجة لهذه الظاهرة؟
- بمعرفة الانسان وخلال الشواخص، تراكمت معلومات عن تقسيم الزمن. ولا شك ان التقسيمات كانت كبيرة في البداية ثم اخذت تتطور بمرور الوقت فالنهار بدأ تقسيمه مثلاً للحصول على وحدات اصغر أمسى يقسم الى ضعف ذلك ومن المحتمل الى ستة اقسام ويبدو ان التقسيم الى اثني عشر قسماً كان الافضل ومثله الليل وهذا يعني ان النهار دوماً اثنتى عشرة ساعة والليل ذات القدر الا ان ذلك يعني عدم تماثل الحيز الزمني في اليوم الذي يليه كما ان الحيز الزمني او الساعة في الليل لا تماثل ساعة النهار فنشأ ما يعرف بالساعة الزمنية او المعوجة ما سماها العرب في الفترة الاسلامية.
قش وجش
* لقد استعرضتم الزمن قديماً ثم اسلامياً فماذا عن مادة الزمن في العراق القديم او العالم العربي عموماً.
- لقد امرتنا النصوص السومرية والمسمارية منها والاكدية بمعلومات عن الساعات المائية فسماها السومريون ”جش رن “ واطلق الاكديون تسمية قريبة هي ”قش رنو “ علماً بان كلمتي ”قش وجش “ تعني ما هو معمول من الخشب اي ان ساعات الماء العراقية القديمة كانت تصنع من الخشب ويبدو ان ذلك يعني انهم لاحظوا ان الخشب لا يتمدد ولا يتقلص في الحر والبرد.
* ماذا عن تقسيم الوحدات الزمنية؟
- مما لا شك فيه ان العراقيين القدماء قد اتخذوا وحدات في الوزن والكيل وفق تقسيمات متقاربة وبمرور الزمن رأوا ان الرقم ”60 “ هو الافضل لسهولة تقسيمه الى ارقام اخرى هي الاثنان والثلاثة والاربعة والخمسة والستة والعشرة. لذلك كان النظام الستيني في الوزن والكيل ثم قياس الزمن الوحدة الافضل ثم جاء دور هندسة الكون ليقسم الى ”360 “ درجة وهو ذات تقسيم الدائرة منذ آلاف السنين الى الان ثم تقسيم الساعة الى ستين دقيقة والاخيرة الى ستين ثانية وهو ما تقسم بموجبه ساعتنا وهذا ما صنعه اجدادنا العراقيون القدماء.
ساعة ليلية لقياس حركة النجوم
* ماذا عن حضارات الوطن العربي الاخرى؟
- لقد برع سكان وادي النيل في عمل الساعات المائية وتوجد واحدة منها عثر عليها في الكرنك تعود لنحو ”3400 “ سنة كما برع المصريون في صنع ساعات الشمس، بل والاكثر من ذلك ساعات تعمل بالليل لقياس حركة النجوم.
* لقد وضعتم عدة كتب بعضها تفصيلي عن الزمن فكيف كان ذلك؟
- لقد زودني الاستاذ الراحل كامل الدباغ ورقة تحوي معلومات ورقما مخطوطه موجودة في اسطنبول وضعها عالم عربي عاش في ديار بكر ولقد قصدت اسطنبول وطالعت هذا المخطوط ورأيته رائعاً ويمثل افضل كتب الميكانيك العربي بـ ”356 “ صفحة بالقطع الكبير مزوداً برسوم جميلة ملونة اما اسم هذا العالم العربي فهو اسماعيل ابن الرزاز الجزري ويحتوي الكتاب على خمسين جهازاً برسوم دقيقة والمادة مبوبة بفصول تتضمن معلومات دقيقة تفصيلية.
تطابق الوصف التاريخي
* في عرضك لمعلومات عن الزمن والساعات ذكرت ساعة المدرسة المستنصرية فما هي اهم مواصفاتها؟
- وردنا وصف لهذه الساعة عبر الاشارات التاريخية وعند مراجعة الساعة الاولى لكتاب ابن الرزاز الجزري لرأيناها تطابق الوصف التاريخي لساعة المدرسة المستنصرية وبما يؤكد ذلك ان وصف ساعة ”باب جيرون “ في دمشق فيها ما يماثل ساعة المستنصرية.
الدستور لزيادة وتقليل كمية المياه
* هل هناك وصف موجز تقدمونه لساعة المستنصرية
- الساعة تعمل بالماء وهي ليست مستوية الساعة اي متماثلة التقسيم لكل ساعة اي بستين دقيقة بما هي عليه ساعات اليوم فلها علاقة بتقسيماتها بالساعات الشمسية بما اشرت اليه اي تقسيم كل من الليل والنهار الى اثنتي عشرة ساعة طال النهار ام قصر وبغية تحويل الساعة المائية بين مستوية الى زمانية او معوجة صنعوا ما يعرف ”بالدستور “ لزيادة وتقليل كمية الماء المتدفق من خزانه بحسب ما هو مسموح لساعات ذلك اليوم.
أوجه القمر ودرجاته
* اذا كان قياس الساعة لا يماثل قياسها لدينا فبماذا كانت تفيد؟
ـ لقد كانت ساعة فلكية اي انها توضح لنا حركات الاجرام السماوية بما هي عليها في السماء ابتداء من شروق الشمس الى غروبها ثم ظهور القمر بأوجهه وبدرجاته وكذلك كواكب اخرى ومن الواضح ان ذلك يتطابق مع اوقات الصلاة لذلك اليوم.
طائران وبندقيتان
* ولكن هذا الامر مع الاجرام السماوية فماذا مع الساعات؟
- كان في واجهة الساعة اسفل نصف الدائرة التي تظهر لنا الشمس والقمر والنجوم افريزا فيه اثنا عشر باباً كل منها بمصراعين وعند مرور ساعة زمانية ينفتح باب ويتزامن مع ذلك نزول بندقيتين على طاس من فم بازيين او طائرين ينحطان لالقائهما على الطاس
الساعة الشمسية
* وماذا عن التتابع الزمني للساعات كما عرفتها الحضارة مع شرح موجز لكل منهما؟
- كان انسان ما قبل التاريخ يقيس الوقت بواسطة تقسيمه الى اربعة تقسيمات طبيعية فيبدأ منذ شروق الشمس حتى تتوسط فيه السماء وهي اعلى نقطة للشمس وتدعى ظهراً وبعده الغسق ثم الغروب ثم الليل فساعة الشمس توضع في محل مشمس اما على قاعدة قليلة الارتفاع او على جبهة بناية مرتفعة او تنصب متجهة نحو الجنوب بحيث تطل عليها الشمس من اول النهار الى آخره وكان في وسطها عمود اووتر محكم الوضع تصيبه الشمس بأشعتها فيقع ظله على وجه الساعة مؤشراً على احد ارقامها كأنه العقرب وكما ينتقل العقرب من رقم الى آخر كذلك ينتقل الظل من خط الى خط مشيراً الى موقع الشمس من الارض. وجاء في كتاب مقدمة في تاريخ الحضارات القديمة في تاريخ العراق القديم ”النومان “ ”والبولوس “ اما النومان فتعني المزولة وهي احد انواع الساعات الشمسية مبدؤها الظلال التي ينشرها ميل مثبت على قرص.
اما ”البولوس “ فهي كذلك من الساعات الشمسية لقياس الزمن نهاراً وكانت هذه عبارة عن نصف كرة مثبت في مركز جوفها ساق ”ميل “ ترسم نهايته ظلها على الجوانب الداخلية المدرجة لنصف الكرة بحسب سير الشمس.
الساعة المائية
- يجمل بنا ان نبسط الفكرة التي نبين بها ساعة الماء والتي كان لاكتشافها أثر كبير في سير ركب المدينة نحو التطور. وساعة الماء عبارة عن وعاء من حجر مثقوب من الاسفل يطفو عائماً على سطح الماء وعندما يتصاعد مترشحاً الى داخل الوعاء فالنسبة التي يستوعبها الوعاء حتى اول اشارة تعتبر ساعة واذا ارتفع الماء الى الاشارة الثانية تعتبر ساعتين وهكذا فالفترة التي يستغرقها الوعاء حتى يغرق تعتبر المدة الزمنية المقصودة على وجه التقريب وقولنا على وجه التقريب يعود للعيوب التي لا يمكن السيطرة عليها في مثل هذا الاختراع البسيط فالتفاوت للضغوط الناتج عن عدم تناسب ترشيح الماء حينها يكون الوعاء مقارباً للامتلاء او عندما يقارب النضوب من جهة ومن جهة اخرى لتقلبات الجو تأثير مباشر على سيرها بانتظام فان اختلاف درجات الحرارة مثلاً ارتفاعاً وهبوطاً يؤثر تأثيراً مباشراً على سيرها بالدقة المطلوبة. وهناك نوع آخر لساعة الماء وقد استعملت على عكس هذا المبدأ فالوعاء مشابه تماماً لذلك الوعاء من حيث الفكرة ولكن المبدأ هو ان الماء يتساقط من ثقب الوعاء تدريجياً حتى ينضب وعند نقاصنه لكل درجة معينة تعتبر ساعة زمنية والفترة التي استغرقت حتى افراغ الوعاء هي الفترة الزمنية المقصودة تقريباً ولقولنا تقريباً مبني على نفس القاعدة لقوة الضغط المتباينة وذلك عندما يكون الوعاء ممتلئاً بالماء يكون ضغطه اعلى فيساعد على تساقط الماء من ثقب الوعاء بسرعة. والقاعدة طردية كما تعلم اذ كلما اخذ الماء بالنقصان تساقط ببطء من الثقب وعلى هذا الاساس بنيت ساعة الماء.
الساعة الرملية
كانت ساعة الرمل المثال التقليدي للوقت اذ كانت تعد من معدات الانسان الضرورية لقياس الوقت الذي اخذ ينتظم كلما ارتقى الانسان سلم التطور كما اخذ يشعر بقيمة الوقت بالنسبة لطقوسه الدينية كالعبادة والصلاة كما نظم الكثير من الناس اوقاتهم بالنسبة لاعمالهم اليومية او لتتبعهم العلمي والادبي والواقع ان اكتشاف هذه الساعة هو ما ضيعه التاريخ كما ضيع حقوق امم عظيمة خدمت الانسانية في مرحلتها الانتقالية وهناك اجماع على ان الساعة الرملية كانت معاصرة لميلاد سيد المسيح ”عليه السلام “ وقد كانت تصنع على مبدأ اساس وهو ان يوضع الرمل في زجاجة شفافة ذات شكل بيضوي مخروطي الرأسين فأذا ما ارتكزت الزجاجة على قاعدتها تسرب الرمل الناعم من اعلى الزجاجة ومر برأسها المخروطي منسلاً من فتحة صغيرة الى الزجاجة الثانية ويستقر في قاعدتها وهكذا يستمر الرمل في النفاد حتى ينفذ ما في الزجاجة العليا الى قعر الثانية وحينما ينظر الى قاعدة الزجاجة والى كمية الرمل التي استقرت بها يتمكن الناظر ان يحدد الوقت الذي استغرقته كمية هذا الرمل في اثناء مرورها فيدرك الوقت المطلوب واذا ما رأى الناظر استقرار الرمل في القاعدة فما عليه الا ان يقلب وضع الزجاجة رأساً على عقب وهكذا تستمر العملية نفسها.
الساعة النارية
الساعة النارية من ابسط الوسائل واكثرها فائدة لقياس الوقت كما انها زهيدة الثمن لذا انتشرت بين مختلف الطبقات لسهولة اقتنائها وبخس ثمنها وان فكرتها مستنتجة من الاحتراق البطيء للشمعة اذ توضع الشمعة بشكل افقي وتحزم بخيوط متوازية ومتساوية الابعاد عن بعضها ويتدلى من رأس الخيط ثقلان كرويان معدنيان وتبدأ العملية هكذا فاذا ما اخذت الشمعة بالاحتراق وذاب جزء البعد المعين عندها يحترق الخيط الذي يحزم الشمعة فيسقط الثقل المعدني المتدلي الى الحوض النحاسي او الصينية النحاسية وسقوط الثقل يحدث صوتاً يسمعه الناس ليهتدوا الى الوقت المعين الذي استغرقه ذوبان جزء الشمعة المشتعل ومن البديهي ان قوة الصوت تتباين انخفاضاً وارتفاعاً بالنسبة الى سعة الصينية ونوع المعدن المصنوع منها وبالنسبة الى الثقل الساقط وعلوّه.
ساعة الثقل
- الساعة الآلية الميكانيكية هي اول ساعة عرفها الانسان تدار حركتها بواسطة الثقل واغلب الظن ان مكتشفها كان يراقب حركة البئر بوعائها ”الدلو “ المندفع الى اعماق البئر وباندفاعه يدير ايدي الاذرع التي تشبه عقارب الساعة لحد كبير ولقد ظلت ساعة الثقل يعوّل عليها طيلة ثلاثة قرون ولم يطرأ على آلاتها اي تغير يستحق الذكر وتميل الآراء الى ان ارخميدس اول العاملين لوضع الاسس لها فكانت تعلق على الجدران وتستندالى مبدأ القوة الدافعة التي تدير عجلاتها البسيطة بتأثير جاذبية الثقل والحقيقة انها لم تكن ساعة بالمفهوم الدقيق انما كانت آلة بسيطة لمقياس الوقت بصورة تقريبية.
ساعة النابض
- ان العقل البشري توصل في القرن الخامس عشر الى ابتكار ساعة النابض الذي من اهم خصائصها الدفع والمقاومة فاذا حاولت ان تضغط على طبيعته لتغير شكله قاوم ذلك الضغط مقاومة شديدة وانبعثت من مقاومته المحركة لجميع ادوات الساعة
ساعة النواس
الرقاص
- يعتبر العالم غاليلو اول من لاحظ نواس الساعة ولم يكن عمره حينذاك يتجاوز السابعة عشر فقد لفت نظره مصباح معلق في سقف الكنيسة التي كان يؤدي بها صلاته في مدينة ”بيزا “ وراح يراقب المصباح المتأرجح يميناً وشمالاً كما لاحظ انه يتأرجح في فترات منتظمة مهما كانت مسافة التارجح فتغرس فيه مدة حتى انقطاع الحركة فاستنتج ان جميع اهتزازاته من اولها الى اخرها تستغرق وقتاً واحداً وقد ساعد على ذلك
مقارنة الاهتزازات بدقات قلبه وعاد الى مختبره وتابع ملاحظاته وتجاربه فأيقن ان ما يصدق على مصباح الكنيسة يصدق غلى اي نواس اخر وان حبل كل نواس ذو طول معين يستغرق تأرجحه وقتاً محدداً لا يتغير.
الساعات الحديثة
- وبتطور التقنيات اصبحت الساعات مختلفة الاشكال والانواع والمناشئ فمنها الالكترونية التي تعمل بالبطارية اي الشحن الذاتي وما زالت الساعات مثار اعجاب الناس فتقام لها المعارض والاعمال الفنية وتوضع في الساحات
واصبح الوقت يقاس - حسب كل بلد ووفق مكانه وبعده وقربه ووفق حركة ومدار الارض والشمس ونستدل من هذا على اهمية الوقت في حياة المجتمعات والامم التي تقيم وزناً له فيدخل بذلك في تاريخها ومفاصل حياتها وهنا يكمن سر الوقت.


__________________________________

ان شاء الله يفيدك

شکرا ع الموضوع و ننتظر جدیدک و لا تحرمینا من مواضیعک

هل افادك ما قدمته ام لا